في الوقت اللي كانت فيه أدوات الذكاء الاصطناعي مجرد وسيلة لتحليل البيانات أو جدولة المهام، صار اليوم فيه هوس من نوع مختلف:
محادثات شخصية وشخصيات افتراضية يتفاعل معها الناس بشكل يومي… يعطونها أسماء، شخصيات، وحتى طِباع.
وهنا يجي السؤال الأهم:
كيف ممكن العلامات التجارية تستغل هالسلوك وتحوّله لفرصة تسويقية ذكية؟
ليش الناس تتعلق بالشخصيات الذكية؟
ببساطة… الذكاء الاصطناعي صار الصديق اللي كل شخص يتمنى يلقاه.
كيف العلامات التجارية تقدر تدخل هذا العالم؟
بدل ما تقدم البراند نفسه ككيان رسمي، يصير عنده شخصية افتراضية باسم وطابع مميز.
مثلاً:
2- تصميم تجارب محادثة مخصصة
محادثات AI مصممة تفهم المستخدم وتسولف معه، تقدم له محتوى + عروض حصرية + معلومات ترفيهية
تخلق ارتباط شخصي أعمق
3- استثمار بيانات المحادثات
تجميع بيانات ذكية عن:
ويُعاد استخدامها في حملات تسويقية مستقبلية مستهدفة وفعّالة.
فوائد هذا التوجه:
الخلاصة:
عالم الـ AI ما عاد فقط أداة… صار مساحة للتواصل الإنساني الافتراضي.
والبراند الذكي هو اللي يعرف كيف يحط نفسه وسط هالعالم… مو كإعلان مزعج، بل كشخصية مرغوبة