التسويق في زمن رؤية 2030">
كيف أسّس دعم سمو ولي العهد عهداً جديداً لبناء العلامات في السعودية
رؤية 2030 حوّلت التسويق من بند تكلفة إلى محرّك نمو.
المواسم والمشاريع الكبرى صارت رزنامة فرص تسويقية طول السنة.
البنية الرقمية والتشريعات رفعت جودة الحملات وثقة العملاء.
العلامات الرابحة تبني سرد سعودي أصيل، تقيس أثرها لحظياً، وتشتغل مع الشركاء.
قبل 2030، كثير من الشركات تشوف التسويق "مصروف".
اليوم؟ صار "استثمار" يحرك النمو.
ليش؟ لأن سمو ولي العهد وضع اتجاه واضح:
تنويع اقتصادي.
جودة حياة.
استقطاب زوار واستثمارات.
هالتحول ما كان بيصير بدون تسويق محترف يحكي قصة سعودية بطريقة تبني ثقة وتخلي العالم يسمع.
من مجرد وعي ... إلى بناء جمهور.
من حملات متقطعة ... إلى رزنامة سنوية مليانة فعاليات.
من محلي بحت ... إلى حضور عالمي بروح سعودية.
المشاريع الكبرى: مثل نيوم والقدية، صارت قصص ملهمة لأي براند.
الثقافة والترفيه: من الحفلات للأفلام وحتى الألعاب.
الرياضة: جابت بريق عالمي وفرص رعاية تجارية ضخمة.
السياحة: ما عادت موسمية… صارت قناة أداء تقيس الأثر مباشرة.
كل منصة تعطي ثلاثي ذهبي: وصول أوسع – مصداقية أعلى – فرص إبداع جاهزة.
التحول الرقمي: سحابة، مدفوعات، شبكة تتيح قياس لحظي.
سياسات وامتثال: حماية بيانات (PDPL) رفعت مستوى الثقة.
مواهب وشراكات: أكاديميات، استوديوهات، ومواهب سعودية صارت تنافس.
استثمارات: رأس مال وشركاء عالميين دخلوا السوق.
باختصار: المملكة ما بس عندها طموح… عندها "مسرح كامل" للحملات.
اربط تقويمك بتقويم الوطن (مواسم، فعاليات، مدن).
استخدم ثنائي اللغة بذكاء (عربي بطل، إنجليزي جسر).
قدّم سرد سعودي أصيل: كرم، تقدم، تفاؤل.
استثمر في بياناتك (CRM + إعلانات).
ركّز على القيمة (LTV وحجوزات مو بس مشاهدات).
فعّل شراكات ذكية (رياضة، ثقافة، سياحة).
ابنِ غرفة أخبار داخلية سريعة الحركة.
استحواذات موسمية على المدن (عروض + صناع محتوى + بث مباشر).
تعاون مع خطاطين وطهاة ومصممين لإطلاق نسخ خاصة.
تعظيم الرياضة (قبل، أثناء، وبعد الحدث).
دمج التراث مع الابتكار (رموز محلية + تقنيات حديثة).
حملات غرضها واضح وقابل للقياس (شباب، استدامة، شمول).
الإنسان السعودي في القلب، مو بس المعالم.
لغة عربية واضحة وقريبة.
تدقيق التاريخ والمصطلحات.
وصول للجميع (ألوان، ترجمة، توافق قارئات شاشة).
استراتيجية: مواءمة أهداف العلامة مع أولويات الرؤية.
إبداع ومحتوى: أفكار سعودية أولاً، مناسبة لكل منصة.
أداء وإعلام: ربط CRM بالإعلانات وتتبع كامل.
مؤثرون: اختيار بعقود واضحة ومبيعات قابلة للقياس.
بيانات: امتثال PDPL ولوحات قيادة واضحة.
شراكات: تصميم تجارب مع المواسم والمدن.
رؤية 2030 ما كانت بس خطط اقتصادية… كانت إعادة تعريف لدور التسويق.
اليوم، السعودية عندها منصات، مواهب، وبنية تحتية تجعل أي علامة قادرة تحكي قصة سعودية بمعايير عالمية.
البراند اللي يحترم الثقافة ويقيس الأثر… هو اللي يفوز في زمن الرؤية.
اكتشف مقالات أخرى من مدونة ماز نكسا تساعدك تفهم السوق، الترندات، والهوية الرقمية بشكل أعمق.